.
بالمناسبة نظرية الإنفجار العظيم لا مانع من حدوثها، ولكن ما يعجز العلم حتى الآن عن تفسيره، هو من أين جاءت الكتلة الأولى الصغيرة الهائلة الكثافة والمادة والتي انفجرت في أجزاء أجزاء أجزاء أجزاء من الثانية وانتشرت بشكل رهيب وسريع
ثالثًا، عندما تكون التفسيرات الدينية لبعض النظريات العلمية مُمكنةً؛ فقد يدّعي المترجم الدينيّ لنظرية الانفجار العظيم أنها إلى حدٍّ مّا موازية للتعاليم الدينية عن الخلق على أنه فعلٌ لله
فريدريك دولا مارك
اقرا عن الاريسيين و قد كانوا هم بداية و نهاية التصور الموحد في المسيحية و قد غلبهم من يؤمن بالآلهة المثلثة 2