مطر الشعر؛ ماء الحياة وحياؤها في الفيافي والصحاري و”تحت سماء غريبة”، واصدح بالموسيقى وافتح ذراعيك للنوارس المهاجرة، ليس متاحًا لك الآن غير أن تعيد تصنيع عذاباتك “كوميديا للذهول”، وأن
ارتبطت أسفار بعضهم بأغراض سياسيّة فكانوا وزراء وعمّالاً للبريد
لماذا تسافر
ولقد كان العرب قديما يطلقون مصطلح بحر على أي تجمع للماء الكثير مالحا كان أو عذبا ولم يستخدموا كلمة محيط قط،
برخى از مفسرين گفته اند: آيه شريفه بمصيباتى اختصاص دارد كه بنحو عقوبت و مـجـازات در دنـيا از طرف خدايتعالى بانسان ميرسد، پس مصيبات و بلاهائيرا كه براى كـودكـان و ديـوانـگـان و مـردم بـيـگـنـاه پـيـش مـيـآيـد، شامل نيست
The golden gate of Earth had already been opened and the road paved for the angelic messenger, Gabriel, to descend to the tarnished world of humans
وتحلق في أرجاء السماء وأنت على موعد مع مغفرة الله ورضوانه
أنواعها
نکته نحوی: «و» در عبارت «وَ إِنَّا عَلى ذَهابٍ » را میتوان «واو حالیه» دانست
و كأنهم يظنون أن الشركة غبية إلى هذا الحد